
الحديث 34: المؤمن (2)
الدرس 40 من دروس الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث 34: المؤمن (1)
الدرس 39 من دروس الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث 33: ولاية أهل البيت عليهم السلام
الدرس 38 من دروس الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الصحة النفسية 31: أفضل طريقة لاكتشاف ومعالجة الأزمات النفسية
ما هو السبب الرئيسي لمشاكلنا النفسية؟ كيف نكتشف طبيعة الأزمة النفسية التي نمر بها؟ وما هو العلاج الحتمي لكل مشاكلنا النفسية؟

الحديث 31: إن الله عز وجل لا يوصف (3)
الدرس 36 من دروس في شرح الاربعون حديثًا للإمام الخميني(قده) إلى أي مدى يمكن معرفة الإمام؟

الحديث 31: إنّ الله عز وجل لا يوصف (2)
الدرس 35 من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده) إلى أي مدى يمكن معرفة النبوة؟ إِنَّ النَّبِيَّ (ص) لَا يُوصَفُ، وَكَيْفَ يُوصَفُ عَبْدٌ رَفَعَهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ وَقَرَّبَهُ مِنْهُ وَجَعَلَ طَاعَتَهُ فِي الْأَرْضِ كَطَاعَتِهِ

الحديث 31: إنّ الله عز وجل لا يوصف (1)
الدرس 34 من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده) إلى أي مدى يمكننا معرفة الله؟ لا يمكن الوصول إلى الإيمان المطلوب والمنتج من دون معرفة الله

الحديث 30: أقسام القلوب
الدرس 33 من دروس في شرح الاربعون حديثًا للإمام الخميني (قده)

الحديث 27: حضور القلب
الدرس 31 في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث 25: الشك والوسوسة
الدرس 29 من دروس في شرح كتاب الأربعون حديثًا للإمام الخميني (قده) الوسوسة بالنظافة، الوسوسة بالطهارة، وغيرها من الوساوس ما هو منشأها

الحديث السابع: الغضب
الدرس التاسع من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده) السيد الاستاذ عباس نورالدين

الحديث التاسع: النفاق
الدرس 11 من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث العاشر: اتباع الهوى وطول الأمل
الدرس الثاني عشر من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني (قده)

الحديث الثالث: العجب
الدرس الرابع في شرح الأربعون حديثا للإمام الخميني(قده)

الحديث الخامس: الحسد
الدرس الخامس في شرح كتاب الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)، السيد الأستاذ عباس نورالدين

الحديث الأول: جهاد النفس (2)
الدرس الثاني في شرح كتاب الأربعون حديثًأ للإمام الخميني(قده)

الحديث الأول: جهاد النفس (1)
شرح الدرس الأول من كتاب الاربعون حديثًا

الحديث الثاني: الرياء
شرح الحديث الثاني من كتاب الاربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث السادس: حب الدنيا(1)
الدرس السادس في شرح كتاب الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)، السيد الأستاذ عباس نورالدين

الحديث الرابع: الكبر
الدرس الثامن من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني (قده)

الحديث السادس: حب الدنيا (2)
الدرس السابع من دروس في شرح كتاب الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث 11: الفطرة
الدرس الثالث عشر من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني (قده)

الحديث الثامن: العصبية
الدرس العاشر من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث 20: النية
الدرس 24 في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث 17: التوبة
الدرس الواحد والعشرون من دروس الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)

الحديث 28: لقاء الله
الدرس 32 من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني (قده)

فن تدبير المعيشة (١)
تدبير المعاش يتطلب مهارات عديدة. ولكن ينبغي أولا أن نتعرف إلى هدف العيش في هذه الدنيا وابعاده. لأن المعاش الصحيح ينطلق من مبادئ صحيحة. وبعد ذلك يصبح مهارة وفنا يحتاج إلى الحكمة والممارسة السليمة. فما هي هذه المبادئ وكيف نطبقها تطبيقًا صحيحًا؟

ما هي عوامل الازدهار الاقتصادي المستديم؟ وكيف نفسر الأوضاع الاقتصادية لدى المسلمين؟
وكيف يمكن لأي مجتمع أن يحقّق الاستقلالية الاقتصادية في زمن السوق الحرة ومنظمة التجارة العالمية، وفي ظل النظام العالمي الذي تهيمن عليه قوى الرأسمالية المتكبرة؟

ما هي عوامل الازدهار الاقتصادي المستديم؟ وكيف نفسّر الأوضاع الاقتصادية لدى المسلمين؟
كيف يمكن لأي مجتمع أن يحقّق الاستقلالية الاقتصادية في زمن السوق الحرة ومنظمة التجارة العالمية، وفي ظل النظام العالمي الذي تهيمن عليه قوى الرأسمالية المتكبرة؟

هل جربنا العلم لحل مشاكلنا الاقتصادية؟ إن لم نعبر الرؤية لن ندرك العلم
رغم أنّ الاقتصاد يُعد من فروع العلوم الأكاديمية، لكنّنا نرى أنّ معظم السياسيين والمسؤولين في العالم يتعاملون معه كمذهبٍ أو رؤية فلسفية نابعة من الفلسفة. ولعلّ سبب هذه المقاربة يرجع بالدرجة الأولى إلى مشاهدتهم لإخفاق الاقتصادات التي يُفترض أنّها اعتمدت على العلم.

طَرق أبواب الغيب لاستدرار الرزق
كل من يفهم الحكمة من امتحان الرزق في الحياة الدنيا يدرك جيّدًا أنّ التوجّه إلى الله بالدعاء والعبادة والمسألة والتضرّع والطلب هو أعظم أسباب الرزق؛ بل إن اعتبار هذا السبب في عداد الأسباب الأخرى لن يكون دقيقًا؛ لأنّ ما عداه من أسباب الرزق في مرتبة وهو في مرتبة أعلى. فهو في مرتبة القلب والإيمان والأصل والمنشأ وغيره يأتي ضمن مرتبة السعي والعمل والأثر.

الاقتصاد الحقيقيّ: من منّا لا يحلم باقتصادٍ مزدهر يحقّق أعلى درجات الرّفاهية!
تصوّر أنّك تعيش في بلدٍ لا يهمّك فيه تحديث سيّارتك ولا تلفازك ولا هاتفك ولا أجهزتك الإلكترونيّة!وتصوّر أنّك لا تعيش همّ كلفة الطّاقة التي تحتاج إليها لاستعمال سيّارتك وأجهزة التدفئة والتبريد وما لا يحصى من الآلات والوسائل!

مستقبلنا الاقتصادي القاتم.. وسبل الخروج منه
لماذا صارت بيئتنا الفكرية بعيدة عن دراسة كل ما يتعلق بالأنظمة الاقتصادية والاقتصادات العامة؟ ما الذي سنفعله فيما إذا زادت الثروة القومية، وأصبح الناس أقدر على تأمين ما يبتغون من حاجات وسلع ومنتجات وخدمات؟

ابحثوا عن المصارف وراء كل فساد.. كيف تؤدي سياسات تكديس الأموال إلى تدمير الاقتصاد
أكبر الفساد لا يكمن في نهب المسؤولين للمال العام، بل في انحصار الثروة بأيدي فئة قليلة من الناس. رغم أنّ السرقات في لبنان قد سجلت أرقامًا قياسية، كما في قصة السنيورة والمليارات الإحدى عشر، لكن ما تفعله البنوك والمصارف هو شيء أكبر بكثير. كل ما هنالك أنّه لا يوجد من يصف هذه السياسة بأنّها سرقة فاضحة. لو تأمّلنا في تاريخ المصارف عبر العالم، لشهدنا فيها تراكمًا للثروة لا يمكن تفسيره سوى بأنّه سرقة لأموال الناس بكل ما تعنيه الكلمة. للبنوك دورٌ في الاستثمارات السليمة، لكن هذا ليس بشيء مقارنةً بنظامها الربوي الذي يعتمد على فوائد القروض.

بحثًا عن أسباب الرزق والغنى... فكّر فيما لا يفكر فيه الناس
كل من يتأمّل في طبيعة موارد الأرض وحجم إمكاناتها، لا يشك لحظة واحدة بأنّ هذا الكوكب الساحر يحتوي على كل ما يحتاجه الناس، ولو بلغ عددهم أضعاف ما هم عليه اليوم. ويدرك تمامًا خطأ أصحاب الأفكار المالتوسية.حين سُئل "جورج برنارد شو"، الأديب البريطاني الساخر، عن مشكلة العالم الأساسية أجاب بطريقته المعهودة قائلًا: "إنها تشبه شعر رأسي، زيادة في الإنتاج وسوء في التوزيع". والكل يعلم أنّ هذا الأديب كان كثيف اللحية أصلع الرأس

الشرط الأول للازدهار الاقتصادي... القضاء على فضول الأعمال
تكابد حكومات العالم الحر من أجل تحقيق الازدهار المستديم الذي يضمن الاستقلال لمجتمعاتها ويحفظ هويتها وكرامتها. ليس هناك ما هو أخزى من أن يخضع شعب بأسره لإملاءات الأجانب ويسلّم إرادته للقوى المستبدة التي ستعيث فيه فسادًا واستغلالًا لا مثيل له.. كل شيء جميل تتم التضحية به على مائدة شياطين الاستعمار والاستكبار.أول ما ينبغي أن يلاحظه كل مراقب حصيف هو أنّ الكثير من الأعمال الاقتصادية وغيرها تذهب نتائجها هدرًا وتؤدي إلى شلّ حركة النموّ؛ وأنّ التخلص من هذه الأعمال والأنشطة هو المقدمة الضرورية للانطلاق الصحيح نحو أعلى مراتب الاقتصاد.

مفاتيح الرزق العجيبة.. اغتنام الفرص الصغيرة يفتح عليك الكبيرة
إنّ احتياجنا المبرم للرزق يجعلنا نواجه الكثير من الاختبارات والبلاءات والفتن. وأحد أكبر هذه الاختبارات هو امتحان العبودية. فإذا نجحنا فيه انفتحت علينا أبواب السماوات ومفاتيح خزائن الأرض. العبودية هي شعور خاص تجاه خالقنا وربّنا. لكنّه ليس مجرّد شعور؛ فهو شيء ينبع من الاعتقاد والإيمان ويتجلّى في العمل. وبعض هذه التجليات العملية والشعورية تظهر في علاقتنا بكل ما حولنا..

ما هي أهم أسباب الرزق؟.. وأيّها نعتمد؟
هل يمكن للإنسان أن يسلك طريقًا واضحًا لتأمين رزقه فلا يخيب؟ أم أنّ الرزق أمرٌ غيبيّ بيد الله وحده، لا يمكن للإنسان أن يتعرّف إلى أسبابه مهما فعل؟ في الحديث الشريف: "أَبَى اللَّهُ أَنْ يُجْرِيَ الْأَشْيَاءَ إِلَّا بِأَسْبَاب"؛ ما يعني أنّ لكلّ شيء في هذا العالم أسبابًا وعللًا توجده وتحقّقه، وإن كان كل شيء يرجع إلى الله في الأصل..

6 عوامل.. من أجل اقتصادٍ مزدهر
إنّ المعادلة الكبرى لأي ازدهار اقتصادي تكمن في حقيقة أساسيّة وهي كفاية الأرض لتأمين الحاجات الأساسية لأهلها. لكن هذا العطاء يحتاج إلى عملٍ ذكيّ وتعاملٍ حكيم. وحين يجوع أي شعب في الأرض فهذا يدل على وجود خطأ ما في سلوكه ونمط عيشه وإدارته. وانطلاقًا من هذه القاعدة يوجد ستّة عوامل أساسيّة لتحقيق الازدهار، هي في الواقع بمثابة تطبيق وتفصيل لها.

تمتين أواصر العلاقات الاجتماعية.. خطوة ذكية نحو زيادة الرزق
الرزق الطيّب يلحق دومًا كل من يكون مثالًا يحتذى في التماهي مع إرادة الله تعالى وحكمته. فالرزق مظهر للقدرة، ولا بد من قدرة لظهور الحكمة في عالم الدنيا. ولهذا، يطلب العاقل النبيه الحكمة، لأنّه يعلم أنّها تجلب الرزق. وكلما ازداد حكمة وسعيًا لتطبيق الحكمة في حياته ازداد قدرة. وكانت سعة الرزق إحدى عوامل القدرة التي سيحصل عليها.

كيف تصبح غنيًّا وتنعم بالحياة
الغنى خيار، والفقر ليس مجرد امتحان واختبار.والله يحب لعباده المؤمنين أن يعيشوا بكرامة وسعة وأن يكون لهم اليد العليا.وقد جعل للغنى وسعة العيش سبلًا وأسبابًا واضحة وكل من يسلك هذه السبل فسوف يدرك الحياة الطيبة والعيش الرغيد.وفي هذا الكتاب نتعرف إلى أهم هذه الأسباب. كيف تصبح غنيًّا وتنعم بالحياة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 384 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-080-4 السعر: 14$

كيف أهذّب نفسي؟
ما العمل إذا ابتُليتُ ببعض الأفعال غير اللائقة أو السّلوكيات القبيحة والمحرمة؟ وماذا إذا كنت أرغب في أن أكون من الشاكرين الصابرين أتمتّع بفضائل الأخلاق؟ على صفحات هذا الكتاب نغوص معًا لمعرفة منشأ هذه السلوكيّات علّنا نمسك بسر التغيير وصناعة الشخصيّة المتوازنة. كيف أهذّب نفسي؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

نحو اقتصاد عائلي ذكي
العنوان الأبرز في الدين هو أنه دين يحقق للبشرية سعادة الدنيا والآخرة. ولا سعادة في الدنيا مع الفقر والعوز والحرمان. فكيف نفسّر فقر عدد كبير من المسلمين وما هي الأصول الدينية الأساسية التي تحقق للمسلم رفاهيته وسعادته في الدنيا إن هو إلتزم بها؟. ما هي الاجراءات المهمة التي ينبغي ان نعمل عليها من أجل بناء حياة معيشية سليمة تضمن لنا تحقيق سعادة الدنيا والآخرة. وما هي الاخطاء القاتلة التي يمكن ان نرتكبها على صعيد الاقتصاد، فتؤدي إلى تعاستنا في الدنيا والآخرة.

لا عقل كالتدبير
ما هي أهمية العقل ودوره في الحياة؟وكيف تتجلى نعمة العقل في سلوكنا ونمط عيشنا؟